LES HOMMAGES
NAIMA BOUMHALA:
نعيمة بوحمالة، الممثلة المخضرمة، قد لا تدرك مدى الشهرة الواسعة التي اكتسبتها على مر العقود، أولاً على المسرح ثم في مسيرتها الناجحة على الشاشة، وخاصة في التلفزيون. هي ممثلة بسيطة ومرحة، تعبر عن جملها بشكل جيد. كما أنها صادقة وأصيلة. في كل مكان تشارك فيه، تترك أثراً لا يُنسى.
REDOUANE HDADDOU:
وُلِدَ رضوان أحدادُو في تطوان في 11 يناير 1941، وكان طالبًا طموحًا يتمتع بموهبة استثنائية وذكاء لامع. بدأ مسيرته الصحفية عام 1956 في جريدة « النهر » في تطوان، حيث غطى مجالات متنوعة تشمل الأدب، المسرح، البحث، والتوثيق المسرحي. وقد حظيت كتاباته بإشادة واسعة من وسائل الإعلام المغربية والعربية.
على مدار مسيرته المهنية والفنية، شغل رضوان أحدادُو عدة مناصب هامة، بما في ذلك تأسيس وإدارة جريدة « المسرح الأدبي » عام 1960، وإدارة جريدة « صوت الأمة » عام 1980، وتأسيس الجامعة الوطنية للمسرح الهواة في المغرب. كما شغل منصب الأمين الإقليمي للاتحاد الوطني لمهنيي المسرح في المغرب (منطقة طنجة-تطوان)، وشارك كعضو في لجان تحكيم المسرح الوطني والمسرح الجامعي. بالإضافة إلى ذلك، أدار مؤسسة المسرح الأدبي السابقة في تطوان.
ZHOR SLIMANI:
زوهر سليماني تركت بصمة بارزة في المشهد الفني المغربي منذ الثمانينات. على الرغم من أن دخولها إلى المجال كان متأخراً، إلا أنها تميزت بسرعة بقدرتها على التجدد مع كل دور. سواء على المسرح أو التلفزيون أو في السينما، يبرز موهبتها من خلال أداءات فريدة، كما يتضح من دورها الشهير « فلفلة »، الذي منحها لقبًا محببًا.
تعاونها مع المخرج حكيم نوري أضاف أيضًا ثراءً لمسيرتها، حيث أتاح لها استكشاف شخصيات متنوعة وإظهار تميزها الفني. مع مثل هذه المرونة وسحرها الذي لا يمكن إنكاره، تواصل زوهر سليماني إلهام وجذب الجمهور المغربي.
SAFIA ZIANI:
Emblématiquement , figure le nom du Safia Ziani dans l’art marocain . Avec une carrière, embellie par le partage , l’amour et la passion , son sourire ravissant et sa tendresse amicale, elle affirme avec générosité des apports au théâtre , cinéma et télévisions . Safia a pareillement marqué , sa participation à l’échelle internationale . « Lalla Chafia » , « Chams El Qandil « , « Al Warith » sont parmi ses participations
صفية الزياني
صفية الزياني ، من النساء المغربيات الرائدات في مجال السينما و المسرح ، تركت لمستها اإلبداعية في عدة أعمال مغربية و عالمية ، لها مسيرة فنية ملهمة تنبثق منها روح العطاء و التفاني في العمل . من بين أعمالها : اللة الشافية، شمس القنديل ، الوري
MALIKA EL OMARI:
Née en 1944 à Marrakech , Malika El Omari est l’une des personnalités cultes qui ont marqué l’art marocain. Cette femme avec un talent inné a fait preuve d’amour et d’attachement inconditionnel à son métier et a incarné avec succès tous ses rôles . « Le destin d’une femme » , « Ja w jab » , et « Yakout » figurent parmi ses réalisations .
مليكة العماري
مليكة العمري ممثلة مغربية من مواليد مراكش سنة 1944 ،من رواد السينما و معالم التلفزيون المغربي، تميزت ببراعتها في أداء و تجسيد أدوار مختلفة في مسيرتها تاركة بذلك بصمتها في العديد من األفالم و المسرحيات
« واألعمال الفنية مثل » مصير امرأة « ، « جا و جاب » و « ياقوت
NEZHA REGRAGUI:
Née en 1954 à Rabat , Nezha Regragui , avec une carrière prolifique , est une étoile brillante dans l’univers artistique marocain . Elle a laissé son empreinte avec toute douceur dans le cinéma et le théâtre marocain . « Men Dar l Dar » et « Mabrouk » sont parmi ses principales réalisations.
نزهة الركراكي
ممثلة مغربية ،ولدت عام 1954 في الرباط، اشتهرت بأسلوبها الفريد في التمثيل و قدمت مسيرة فنية عنوانها التألق . قدمت الكثير للفن المغربي و لم تبخل للحظة أن تتقاسم مع جمهورها كل ما هو جميل . من بين أعمالها نذكر : « من دار لدار » و « مبروك
HAOUCHINE MOUSTAPHA:
Avec des réalisations splendides , se manifeste l’un des plus grands artistes marocains , Haouchine Moustapha . Ses contributions artistiques ont sculpté l’art marocain vers une meilleure apparence . Parmi ses films , on mentionne : « La femme chinoise » , « Lune rouge » et « Malak ».
:مصطفى حوشين
فنان عرف بمشاركاته الرائعة و بإبداعاته الجميلة و البارزة فوق الخشبة و على الشاشة الكبيرة و صاحب مسار حافل تقاسم فيه مع جمهوره الفن الجميل … من بين أعماله المتميزة ، نجد « المرأة الصينية » و « قمر أحمر » و » مالك »